المتحف الأولمبي
لتعيش تجربة الألعاب الأولمبية في ربوعها ولتشعر بروحها بنفس الإحساس الذي يختبره الرياضيون ولتدرس تاريخ تلك الألعاب منذ قديم الأزمان وحتى يومنا هذا يمكنك أن تعيش كل ذلك بفضل أحدث تقنيات الحاسوب والوسائل السمع بصرية التي يوفرها المتحف الأولمبي في لوزان.